في حين أننا نركز كثيرا على "العناية بالخارج"، دعونا نتذكر أيضًا الاهتمام بالعقل والصحة النفسية كجزء لا يتجزأ من الجمال الكلي.

بينما يساعد الروتين اليومي للعناية بالبشرة ومنتجات مثل زيت الزيتون في تحسين ظروف الجلد، هناك حاجة مساوية للتركيز على تغذية الذات وتقوية العلاقات الاجتماعية والأفراد لتوفير الدعم اللازم للنفس والحفاظ على سلامتها.

على نحو مشابه للتكنولوجيا، قد تصبح وسائل الراحة الحديثة، إذا لم تستخدم بحكمة، عبئاً بدلاً من أنها فائدة.

لذلك، فإن المفتاح ليس في الحد منها ولكن تعلم كيف نحافظ على التوازن.

إنه طلب لاستثمار وقت وجهد أكبر في الذهن والجسم، مما يعكس فهمًا أكثر تنوعًا للجودة البشرية ومعنى المصطلح الفيزيولوجي للسعادة والكامل.

#آراءكم #ونقاء #والجلد