بين جمالية المسارح القديمة وألم إهدار الموارد:

بينما تتغنَّى روائع تراث أولمبياد وبِيشَّة وحكايات هايدي بإنسانيتِنا المُشتركة، يجب ألّا نغفل صوت الطبيعة المُنتحب من موجات النفايات البلاستيكيّة حول العالم.

إن جمال تلك المواقع ومعماريتها المثيرة للإعجاب لن يكون لها معنى إذا كانت ستُغمَر بالأكوام القذرة للنفايات ذات الاستخدام الواحد.

لذا، فلنُحافظ على جمال كلِّ مهدٍ للثقافة ونشعر بمسؤوليتي نحو إعادة تدوير موادنا واستخدام البدائل الصديقة للبيئة.

فالرقْم الإلكتروني يربطنا عالمياً، ولكن ثقافته وجماله بالإمكان المحافظة عليهما أيضاً بدءاً بخيارات صغيرة يومية للحفاظ على أرض وطننا.

[الحماية_العالمية] # [إعادة_الدورات] # [نبل_الثقافة]

#نلقي #وجهة #تبقى

1 Bình luận