في حين أن تكنولوجيا التعلم توسع الفرص، فهي غالباً ما تُهمِل جوهر العملية التعليمية: العلاقات الإنسانية.

دعونا نُعيد تعريف دور المعلمين باعتبارهم مُرشدين وشركاء يدمجون التكنولوجيا بلا إسراف لإحداث تأثير أكبر.

وبالموازاة مع ذلك، دعونا نسعى جاهدين لتطبيق نظام تعليمي يتغلغل فيه الشعور بالتواصل المجتمعي والديمقراطية المعرفية، حيث يسمح لكل صوت بالتعبير ويتعلم الجميع منهم بعضهم البعض.

تنهاء عن ذلك، إذا احتفظنا بمكانتهما المرئية والثورية ، فقد يخفت الضوء الأولي الثوري للذكاء الاصطناعي لغرس قيمة التفكير الحر وممارسات الحكم القائمة على الأدلة - مما يشكل علاقة متكاملة بين الإنسان والآلة ترمي لتحقيق نهضة شاملة للفرد والمجتمع .

(ملاحظة: حاولت هنا ربط بين نقطة التوازن بين الذكاء الصناعي والإنسان من المقال السابق ونظرية التكامل الإنساني/ الآلي.

)

1 Yorumlar