هل السواك يُحُلّ بالهوية؟

يؤكد القرآن الكريم على أهمية السواك في طهارة الفم، بينما تُسخر فكرة "أرأيت من اتخذ إلهه هواه" في القرآن الكريم لإستطلاع حالة الكافر الذي يجعل هواه إلهاً له.

هل يمكن أن نُحَدّث هذه العادة الحميدة إلى غاية جديدة؟

هل السواك، الذي يُعتبر واجهةً للخروج من جاهلية الفهم، قد يُصبح بمثابة ساحةٌ للتعبير عن الهوية؟

فمن الصعب أن نَفرح بالجلال والهيبة، وخصوصًا بعد أن تُشكلت هذه العادة مَنّات إبداعات جديدة.

هل السواك يُعتبر واجهةً للخروج من الجاهلية الفكرية؟

12 التعليقات