إشكالية تأثيرات المؤثر: عندما تتعارض الطموح والثقة بالنفس

من الواضح أن دور الأشخاص الذين يلهمون ويؤثرون на الآخرين أمر لا يُستهان به؛ فهم يدفعوننا للمثابرة، ويعلمونا، ويعبرون عن الآمال والأحلام التي غالباً ما نخاف التعبير عنها بأنفسنا.

لكن، ماذا يحدث عند تضارب الدافع نحو الصعود والنجاح والحاجة الملحة للراحة والاستقرار في الحياة اليومية تحت مظلة توجيه شخص مؤثر؟

بالنظر إلى الطبيعة المتغيرة للحياة الحديثة、人们 يسعون لإشباع آمال متعددة: البقاء على أرض الواقع واستغلال الفرص غير التقليدية لتحقيق الأحلام الجريئة.

وبالتالي,المشاكل تنشأ عندما يتم تطبيق نموذج حياة واحد بشكل شامل لكل الناس.

مثلاً,إذا كان قائد يا صاحب طفرة يفوح بتمجيد العمل الشاق والإصرار كوسيلة أساسية للفوز・成功,فهذا النوع من النهج يمكن أن يقود عدد ضخم جدًا من أتباعه نحو الاكتئاب النفسي和القلق المرضى إذا لم يستطيعوا الموازنة بين نجاحاته وخيبة آمالهم الذاتية。هذا الأمر يخلق علاقات مدمرة تتسم بفقد الثقة بسبب عدم القدرةعلى مجارات سرعت هذي القيادة الظاهرة.

ومن جهة أخرى、إذا وضع أحد الأساسيين لفلسفته ضرورة احترام النفس واحتضان كرم الموارد المحلية، فقد يعاني آخرون نتيجة لذلك لانخفاض مستوى توقعاتهم وقناعتهم بعدم جدوى الهدف الأعلى.

ومعنى كل ذالك، هل يكون هدف هؤلاء الأوصياء خلق نسخة طبق الأصل منهم ام مساعدة الناس علي اكتشاف رسائلهم الخاصة بهم؟

إن عقبة اختيار طريق الإرشاد تمر عبر حالة نفسية مشتركة تتمثل في الرغبة الجامحة لرؤية العالم نسخة مطابقة لما يرونه المثاليـِــنَّْ•; مما يصنع تحديًا حقيقيًا إذ أنه ليس بوسعه تغيير واقعه الحالي بل فقط توفير الأدوات اللازمة لبناء عالم أفضل ضمن حدود واقع المرء الخاص.

المبحث الأخير:كيف لنا كمستخدمين لهذه الانظمة ان نحمي سلامتنا العاطفية والنفسية أثناء فترة البحث والنهوض نحو مبتغانا وطموحاتنا الخاصة !

؟

؟

!

!

[8961]

#10360 #even #يزيدها #dont #أهمية

1 التعليقات