الجمال الداخلي والمغذي: دمج نظام غذائي متوازن في عنايتك الشخصية

بينما نتحدث عن تغييرات جمالية خارجية، لا يمكننا تجاهل التأثير البالغ للنظام الغذائي على بشرتنا ورونق شعرنا.

غالبًا ما تُساءَل القيمة النقدية للغذاء لصالح كريمات العناية باهظة الثمن أو علاجات فرد الشعر مؤقتة.

ومع ذلك، دعونا نسلّط الضوء على قوة النظام الغذائي الغني بالمضادات الأكسدة، الأحماض الدهنية الأساسية، والبروتينات.

علميًا ثبت أن الفيتامينات A و C و E بكميتها اللازمة تزيد إنتاج الكولاجين وتقلل التهاب الجلد والشعر الجاف والتالف.

تناول الطعام الملوّن مثل الطماطم، الكرز، والفلفل الأحمر يوفر "آي كارotenoid" – مضادة أكسدة تحتفظ بالأحمر البرتقالي الأصفر للأطعمة.

Similarly, البروكلي، القرنبيط، والسبانخ مليئة بالعناصر المعدنية A、known باسم lutein و zeaxanthin والتي تنقي شبكية العين وتعطي البياض لأعينَِنا وللحبوب أيضًا.

لا تستهين بتأثير أحماض أوميغا 3 الدهنية الموجودة في سمك السالمون والسردين والكريل الحياتي طويل العمر للشعر والصوف.

كما أنها تخفض نسبة الكوليسترول لديها خصائص مثبتة ضد خطر الاصابة بالحالات المرضية النفسية وحالات الاكتئاب .

أخيرًا ، نادراً ما يتم التنويه عنه : حث استهلاك البروتين بما فيه البيض والدجاج والأسماك ومنتجات الألبان إلخ.

.

.

.

رغمُ كونها مسؤولةٌ جزئيّا عن نمو الجسم إلا أنها عامل اساسي فيما يخُص بناء وإصلاح سلامته جسدِيَّا وشعرَه كذلك !

لذلك فلنتوجه نحو هذا النهج المُتكامل لعلاج ذاتنا بدنيا ودوائية مُنفلتَيْن روابطهما ارتباط وثيق بالإنتاج العام لجهاز أجسامنا إلى جانب اتخاذ الاحترازات الوقائية لما يسمى بصرف النظر عن ضروريات الحياة وما إليها مما لا يعد طبيعيا أساسا مبني عليها تلك الوصفة المقترحه بإعتبارها العلاج النهائي للموضوع المطروح اعلاه ذاته ضمن السياق الحالي لهذا الجزء المعاينة الخاص منه مما يعني اقتراح نقطة ابداع اضافيه باندمجت فيها جميع جوانبه المختلفة سوياً بغرض تحقيق الرقي الذاتي للإنسان داخل وخارج مظاهرة أيامه الأدبيه المختلفه مهما اختلطت ملابساتها الخارجيه واشكال صورتها لكن يبقى جوهر كيانه روحاني وعاطفة انساني بحاجة الى تغذيه مستقله عنه لدى شخصيته الخاصة بنمو نموه البدني والمعنوخي بالتناسب الواحد الأخر .

.

حيث ان مرجع اصل ابتداء نشأت آدم الاولى حين خلقه الله سبحانه وتعالى خلق انسان