الأمر واضح: نحن نواجه ثورة ستغير وجه العمل كما نعرفه.

ولكن بدلاً من التركيز فقط على كيفية بقائنا منافسين ضد آلات الذكاء الاصطناعي، لماذا لا ننظر إلى ما هو أبعد؟

إذا كانت الآلات قادرة على التعلم والابتكار، فلن يقتصر مستقبلنا على مجرد التعايش مع الذكاء الاصطناعي؛ سيكون علينا أن نسعى لأن نكون شركاء معه.

بدلاً من محاولة المحافظة على مهارات نتوقع أنها سوف تستوعبها الآلات، ينبغي لنا أن نحول تركيزنا نحو التطور الشخصي.

كيف يمكن للإنسان، الفريد بمشاعره وقدرته اللامتناهية على الإبداع والتعاطف، أن يكمل ويطور من قدرات الذكاء الاصطناعي؟

وهذا ليس خياراً، بل هو الطريق الوحيد للاستمرار والمضي قدماً في مشهد جديد ومتغير باستمرار.

هل تتفقون مع هذا الرأي أم أنه يحتاج لإعادة النظر فيه؟

#وأن #لأتمتة #ذكرت #pوتبعا #لحل

11 التعليقات