الاستقرار الإقليمي والعالمي في خطر بسبب عدم اليقين في سياسات الولايات المتحدة الجديدة.

بينما كانت إدارة ترامب تتحدث بلغة قوية، تثير إدارة بايدن تساؤلات حول ثباتها الاستراتيجي.

هذا يمكن أن يؤدي إلى استغلال من قبل الدول الأخرى، مثل روسيا وإيران، التي قد تكتشف أن واشنطن أقل فعالية في الدفاع عن مصالحها الإقليمية.

في الشرق الأوسط، الانسحاب من الاتفاق النووي الإيراني وزيادة التوتر مع إسرائيل يمكن أن يؤدي إلى تصاعد الصراع.

هذه الديناميكية الخطيرة تتطلب تدخلا فوريا ودبلوماسية نشطة لتحقيق توازن أكبر وتعزيز الأمن العالمي.

#974 #مراقبة #الدكة #الإيراني

1 التعليقات