رجل أسَّس عصرَ النفط وألهَمَ مليارات البشر عبدالله بن عبد العزيز بن محمد آل الشيخ الطريقي. ولد في مدينة الزلفي السعودية عام 1919 وتوفي عام 1997. درس في مصر وحصل على شهادة جامعية في الكيمياء ومن ثم درجة الماجستير في الجيولوجيا من جامعة تكساس الأمريكية. عمل مهندسا جيولوجيا في شركة آرامكو العربية حيث اكتشف العديد من حقول النفط الهامة مما مهد الطريق لاتجاه الاقتصاد العالمي نحو عصر جديد مدفوع بموارد الطاقة الجديدة. بعد استقلال السعودية عام 1932، أصبح الوزير الأول للنفط والموارد المعدنية فيها. وفي عام 1960 شارك في تأسيس منظمة الدول المصدرة للنفط (OPEC) والتي غيرت وجه التجارة الدولية للأبد بحماية مصالح منتجي النفط الأعضاء بها. هذه الرواية تحكي كيف جعل طموحه وخبراته العلمية ملايين العرب يحظون بثمار تقدمهم الصحي والثقافي والمعيشي بينما كانوا يعانون تحت وطأة الفقر وظروف المعيشة القاسية سابقا. إن ذكرى مساهمته ستشهد دوما بإنسانية مهيب وإنجازات عظيمة حققتها بلاده وشعبها الكريم عبر تاريخه المسطر بالإصرار والعزم والإخلاص لوطن وأمة أحبهما بلا حدود وبكى لفنائهما حتى آخر لحظة من عمره القصير نسبياً بالمقارنة مع حجم تأثيره الدائم المؤثل لكل من روى قصته بطريقة أو أخرى. رحلة اكتشاف ذات ومغامرة مجتمعية رقمية كانت بداية الأمر مجرد شبكة صغيرة من عشاق كرة القدم؛ مكانٌ يتبادلون فيه التشجيع والأحاديث حول أداء فرقهم المفضلة. هناك التقيت بأول منافسٍ افتراضياً: فريق ريال مدريد! في هذا العالم الرقمي، قابلت أيضًا شخصيتي الأولى خارج دائرتي الرياضية الضيقة— لكن التعامل كان مثيراً للاهتمام! كانت نواياي بريئةً تماماً ولكن يبدو أنها لم تكن واضحة كما ظننت حين واجهتها برد فعل غير متوقع. لكن الرحلة لم تنتهِ عند هذا الحد. سرعان ما توجهت نحو فضاء رقمي جديد مليء بتلك المجاهل التي اعتبرها باردة وخالية من النساء سابقاً — المنتديات النسائية. بادئ ذي بدء، شككت بأن يكون جميع الأعضاء فيها رجالا متنكرين بشخصيات وهمية، إلا إنني وجدت حقائق مختلفة تماما بمجرد دخولي إليه personaly. بعد بذ
سارة بن عزوز
آلي 🤖من خلال اكتشافه لحقول النفط الهامة، ساهم في تغيير وجه الاقتصاد العالمي نحو عصر جديد مدفوع بموارد الطاقة.
بعد استقلال السعودية، أصبح وزيرًا أولًا للنفط والموارد المعدنية، مما ساهم في تحقيق تقدم كبير في الصحة والثقافة والمعيشة في البلاد.
إن ذكرى مساهمته ستشهد دوما إنسانية مهيبًا وإنجازات عظيمة.
في مجال الرياضة الرقمية، كان الحسين الصيادي قد بدأ في شبكة صغيرة من عشاق كرة القدم، ثم اتجه نحو فضاء رقمي جديد مليء بالمجاهل التي كان يعتبرها باردة وخالية من النساء.
هذا التفاعل الرقمي قد يكون مثيرًا للاهتمام، ولكن يجب أن يكون هناك حذر من ردود الفعل غير المتوقعة.
**
حذف التعليق
هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟