التحول الرقمي ليس فقط تطورًا تقنيًا، ولكنه أيضًا حاجة معرفية وثقافية.

يجب أن يتجاوز التعليم الرقمي التركيز البحت على مهارات الكمبيوتر ليصبح نهجًا شاملًا يشجع التفكير الناقد والإبداع والتواصل بين الأجيال المختلفة.

إن دمج الخبرة العملية الحياتية والأبحاث الأكاديمية سيضمن إنتاج جيل قادر على فهم وتعاطي المعرفة الحديثة وتكييفها مع متطلبات سوق العمل المتحولة باستمرار والمواجهة العالمية غير المسبوقة التي تشهدها الظروف الاقتصادية اليوم.

(في هذا المنشور، يتم ربط موضوع الثورة الرقمية في التعليم بالأخطاء الشائعة في نقاش التعافي الاقتصادي post-COVID-19 – عدم وجود منظور دولي- واستخدام تجارب الحياة والتعاون عبر الجيلين لحل مشاكل العالم المعاصر.

)

1 Kommentarer