في خيوط الذاكرة والفن، غالبًا ما يُنسى دور اللغة كوسيط مؤثر آخر للإبداع.

فكما تلهم الموسيقى وتصور الرقص القصص، تحمل الكلمات وطابعاتها، خاصة الخطوط التقليدية مثل الخط العثماني، عبقًا ثقافيًا ودينيًا يصعب تجاهله.

ومع إدراكنا للقيمة المتبادلة للفنون الأدائية والنصوص المكتوبة، فلنتساءل: هل يستحق فن الترجمة نفس الاحترام الذي يحظى به الرسم والموسيقى؟

فاللغة، بجميع أشكالها، هي أيضًا شكل جميل من أشكال التعبير يتطلب مهارة واحتراماً.

إن ترجمة الشعر أو الرواية بعناية تسمح لهذه العناصر الثمينة بالتواصل عبر الزمن والمكان، مما يشكل جسرًا هائلاً للمصالحة والفهم العالمي.

لذلك ، دعونا نقدر جمال الكلمات وفن التواصل ، سواء بالأفعال أو بالألفاظ .

1 הערות