التوازن الأمثل بين العمل والحياة هو فكرتنا القديمة المقيدة؛ إنه تنازل دائم عن أحد جانبي المعادلة.

فلماذا لا نسعى لتحقيق التكامل الكامل؟

لماذا لا نعيد تعريف ما يعني "العمل" و"الحياة" حتى يتحولان إلى شريكين متناسقان بدلاً من خصمين مستمرين؟

تخيل لو تمكنت الشركات من خلق ثقافة تسمح لموظفيها بتسخير مواهبهم وإبداعاتهم أثناء اهتمامهم أيضًا بأسرهم وأصدقائهم وهواياتهم.

هذا لن يؤدي إلى رضا أكبر للموظفين وحسب، ولكن أيضًا لابتكار أكبر وقدرة منافسة أعلى للشركة نفسها.

هل نحن مستعدون حقاً لاتخاذ الخطوات اللازمة نحو إعادة النظر في فهمنا لهذا التوازن؟

أم سنظل نقاوم تغيير جذري كهذا؟


#خارج #القدرة #يعتبر #تحسين #الأعمال

18 Kommentarer