التلوث الضوئي ليس مجرد مشكلة بيئية، بل هو علامة على فشلنا الجماعي في التعامل مع التقدم التكنولوجي.

نحن نعيش في عالم يزداد فيه الإشعار الضوئي بشكل لا يطاق، مما يؤدي إلى اضطرابات نومية وتوتر عصبي.

لكن السؤال المهم: هل نحن مستعدون لتغيير عاداتنا وتقليل الإضاءة المفرطة؟

أو سنستمر في تدمير صحتنا وبيئتنا باسم الحداثة؟

أعتقد أننا بحاجة إلى تشريعات صارمة تحد من التلوث الضوئي، لكن هذا لن يحدث دون تفاعلكم.

هل توافقون أم تختلفون؟

دعونا نناقش!

#بشكل

14 التعليقات