تأثير رقمي على رفاهية الوالدين المنتظرين وأثره في ديكورات منزلهما الأولى

مع غمرنا المتنامي بتقنيات اليوم، أصبح من الحاسم النظر بعمق أكبر في كيفية تفاعلاتنا الرقمية تؤثر على صحتنا النفسية جسدياً.

خاصة خلال فترة الحمل، عندما يبدأ جسم المرأة وتعاطفها النفسي في التحول بشكل كبير بسبب انتظار وصول طفل جديد للحياة.

إحدى القضايا الرئيسية المُثارَة هي كثرة التعرض للأجهزة الذكية واستخدام الشبكات الاجتماعية؛ إذ تشير الدراسات أنّ للمواقف المحفوفة بالتوتر من العالم الخارجي عواقب سلبية على صحتهم العامة وصِحّة جنيناتهن أيضاً.

لذلك فإنَّ حدود الزمن تناسب توقيت انقطاع تلك الأدوات مؤشر أساسي لحماية سلامتها الإجمالية أثناء حملها.

لكن دعونا نوسع رؤانا المرئية قليلا خارج الشاشة الصغيرة وننظر داخل أبواب المنازل حيث يحلقُ الحب بين الزوجين ويتخذ شكلاً مادياً برسم صورتيهما المشتركه ضمن أثاث الديكور الذي يحتويه المكان.

بينما يسعى العديد لتقديم مصاغٍ ذهبي باهظ الثمن للعرائس، فلماذا لا نركز بدلاً منهعلى تقديم "خدادية" مصنوعة يدويًا تُظهر احتفالاً أصيلاً بسعادة العائلة المنفصل عنها سابقاً الآن؟

فهي ليست مقتنى بسيطة بل هي عمل فني فريد يغمره شعور بالسعادة والخير والتقدير تجاه رباط وثيق صحيح يتم بناؤه وسط الحياة الحديثة المسارعة دائمًا لرغبتها باتجاه السرعات القصوى للعمل والمعيشة .

لنجعل لمسة فنانية وفلسفية لهذا التقليد الطويل عمقا أكثر بعالم الهاتف المحمول الحالي لدينا فهو سيخلد ذكرى جميلة لأيام وليالي ممتعة مليئة بروائح مستحضرات العلاج الطبيعي والديكورات المنوعة وإضافاتها البصرية الأكثر رونق وحضور كريماً.

إنها فرصة ثمينة لاستقبال مرحلة الانتقال هذه بالحنان والقلب المفتوح والحفاظ عليها مدى العمر كاملة !

(تم التصحيح حسب توجيهات المستخدم للإنتاج النهائي).

1 コメント