**النقاش الحالي يفتقر للإقدام على مواجهة أكبر تحدٍ: إعادة تعريف مسار التعليم بدلاً من مجرد تضمين التكنولوجيا فيه.

إن تكرار استخدام التكنولوجيا في التعليم كما نراه اليوم يحافظ على نظام جامد قديم.

نحنُ بحاجة لإعادة صياغة فلسفة التدريس نفسها؛ من شرح الحقائق وحفظها إلى التفكير الناقد والإبداعي.

التكنولوجيا ليست سوى وسيلة لتحقيق ذلك، وليست الغاية بذاتها.

علينا أن نسأل: هل يجعلنا استخدام التقنيات الأكثر تقدماً طلابنا أكثر إبداعاً، نقداً، أو مجهزين للعالم الحقيقي؟

أم أنه يساعد فقط في جعل جزء صغير من عملية التعليم أكثر كفاءة؟

دعونا لا نتجاهل فرصة التحول نحو نموذج جديد للتعليم يتجاوز حدود ما نعرفه الآن.

#التكنولوجيا #مماثلة

11 التعليقات