دعوتنا الكبيرة: هل يكمن الحل الأمثل لحماية صحة نفسية الأطفال أثناء الجائحة في إعادة تعريف مفهوم "العائلة الموسعة"؟

لقد سلط النقاش السابق الضوء على حاجة الأطفال الملحة للروابط الاجتماعية والدعم الخارجي خلال فترة الحجر الصحي.

ولكن ماذا لو توسعنا بهذا التفكير؟

بدلاً من التركيز فقط على الروابط الأفقية (مثل العلاقات مع الأصدقاء)، لماذا لا نعزز أيضاً الروابط العمودية (مع الأقارب الأكبر سنًا)؟

إن تحويل مفهوم "العائلة" لتشمل الجدّات، والخالات، والعُمّات، والأجداد - حتى وإن كانوا ليسوا أعضاء تقليديين في المنازل اليومية - يمكن أن يوفر بيئة دعم هائلة للأطفال.

هذه الشخصيات الناضجة يمكنها تقديم تجربة عمر أكبر، وحكمة، وعاطفة دافئة يحتاج إليها الأطفال بشدة حالياً.

هل توافقونني الرأي بأن إعادة تنشيط روابط العائلات الموسعة هي المفتاح لإحداث تغيير إيجابي في الصحة النفسية للطفل؟

دعونا نحاور ونناقش!

#pللتخفيف #وعدم #المدرسي #حياتنا #الفوريةli

11 Kommentarer