السياسة الخارجية الأمريكية في الشرق الأوسط: بين تاريخي ومستقبلي

السياسة الخارجية الأمريكية تجاه الشرق الأوسط كانت تاريخيًا مدفوعة بخوف من "التمدد السوفيتي".

بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، تغيّر التركيز الولايات المتحدة بعيداً عن الحاجة الملحة للحفاظ على الدول العربية مستقرّة وموحدة بسبب زوال مصدر الخطر القديم.

ظهرت مفاهيم جديدة مثل "شرق أوسط جديد" و"الفوضى الخلاقة"، التي ترى أنها أدوات لتقسيم الدول العربية.

مثال محدد: الضغط الأمريكي لإدخال مصر في حالة الفوضى أثناء حكم الرئيس محمد مرسي ونجاح السعودية في الوقوف ضد تلك الجهود والحفاظ على استقرار البلاد.

في مجال التكنولوجيا، MULN شركة تقدمية في قطاع السيارات الكهربائية، لكنها تواجه تحديات مالية كبيرة.

الاعتماد الكبير على التمويل الخارجي قد يكون مقلقًا للاستثمارات المحتملة.

البحث العلمي والتطور التكنولوجي في مجال الفضاء لعب دورًا حاسمًا في فهم الكون وتطبيقاته العملية، بما في ذلك الدفاع والأمن الوطني والاستخدام المدني.

الكوادر المحلية والمبادرات الحكومية التي تدعم التعليم والتطوير في هذه المجالات هي أمر حيوي.

في الأخبار، تبرز عدة قضايا مهمة: تأثير الحرب التجارية بين الصين وأمريكا على أسعار النفط، تأثير سياسات ترمب على السياحة، فتوى دينية حول غسل القدمين في الوضوء لمرضى السكري، تأثير الزبادي على الصحة النفسية، وتساؤلات حول العدالة في توزيع الموارد المائية في المغرب.

هذه القضايا تعكس التحديات التي يواجهها العالم في مختلف المجالات، وتؤكد على الحاجة إلى حلول شاملة ومتوازنة.

1 التعليقات