**أنا أتمنى أن يبقى التاريخ يسير على مسار التقدم والإصلاح في بلادي!
** وَلا نَبُدُّ في الأَيّامِ الَّتي كُنَّا عَلَيها بِالعَدلِ وَالإِستِقلاعِ، لِيُوضَعَ الرِّجالُ العَفافيون أَو المِناهجُ التقييدية فِي نافذة الزمان!
وَبِهذا الطَريقِ، لَو عَلِمَت السُلطات بِهَدهَدينا، لَرَجَعَت لِلقاعِ الدُنيا وَاللَهوِ!
وَكَم من رُومان يَحكي عن كَفاح الإنسان لِلتحرير والحرية؟
!
كَم من فنانٍ خالقه!
لَكن لِمَن ذاكَ الأَمس، سَيأتي الَّذي سيحسم القضية وسيفرق بين الخروج والخُروُجِ؟
!
وَهَل يَعلمون ما هُوَ الفارق بين الحريّة والإِرهاب؟
!
فَكيف يَنظر هذا المُعاصر لِمَن كان مَقاومًا أمام اللاحقة؟
!

12 تبصرے