هل يمكن للقطاع الخاص المصري أن يصبح حاميًا للتراث الثقافي العربي من خلال تبني حلول رقمية مبتكرة؟

تخيلوا مستقبلًا حيث تعمل الشركات المصرية الخاصة جنبًا إلى جنب مع خبراء دوليين لاستخدام الذكاء الاصطناعي وتقنية بلوكتشين لتوثيق وحماية كنوز تراثية ثمينة مثل مخطوطات جامع صنعاء وغيرها من الوثائق التاريخية الهامة حول القضية الفلسطينية والصحية.

هذا التعاون بين القطاع الخاص والحكومي وبين الخبرات المحلية والعالمية قد يخلق قصة نجاح ملهمة لاقتصاد المعرفة في المنطقة ويعكس قوة الشراكة بين جميع الأطراف لتحقيق هدف مشترك وهو حفظ الماضي وبناء المستقبل بشكل أكثر أمنا واستقرارا رقميا وثقافيا وسياسيًا وصحيًا وعالميًا!

#تسجل #تعاون #التهديدات #السؤال

1 تبصرے