"هل يمكن أن تصبح السياسات البيئية والصحية جزءًا لا يتجزأ من الخطط الوطنية؟

"

في عالم اليوم الذي يزداد فيه التعرض للكوارث الطبيعية والأمراض المعدية، أصبح من الضروري أن تدمج الحكومات الاستعداد للطوارئ الصحية والبيئية ضمن خططها الوطنية.

فالاستثمار في الصحة العامة والبنية التحتية المقاومة للمناخ ليست فقط مسؤولية اجتماعية، بل هي أيضاً استثمار اقتصادي طويل الأمد.

كما أن البرامج الاجتماعية مثل الضمان الاجتماعي يمكنها لعب دور حيوي في تمكين الأفراد وتزويدهم بالمهارات اللازمة للتكيف مع الظروف الصعبة.

إن المرونة المجتمعية لا تتحقق إلا عندما يتم دمج مختلف الجوانب - من الاقتصادات المحلية حتى صحة ورفاهية المواطنين - ضمن رؤية واحدة طويلة الأجل.

هل نحن مستعدون حقاً لمواجهة التحديات القادمة؟

#حاسم #عالية

1 Kommentarer