? المكانة المعنوية للعلم في الإسلام: تحول سريء إلى نضار

التحول الذي يمر على ميدان العلم في المجتمعات الإسلامية يظهر في تعزيز دور العلم كقاعدة راسخة للحزم الفكري والحرص على البحث العلمي المحترم.

تعكس إهتمام القرآن والسنة بالعقل والاستنباط أهمية المعارف الإنسانية لتقدم وتطور البشرية.

? تفتح آيات القرآن الكريم البارزة الأشعار على أهمية القراءة والتعلم كوسيلة لاستيعاب الوحي الإلهي والحكمة الكونية.

يقول سبحانه وتعالى: "اقرأ باسم ربك الذي خلق خلق الإنسان من علق اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم.

" هذه الآيات تنادي بإلقاء الضوء على نشأة الجنس البشري واستخدام اللغة كوسيلة لفهم العالم الطبيعي والعلاقات الاجتماعية بشكل أعمق.

? يظل هذا التوجيه المعنوي للعلم حافزًا لتحسين ترتيبات التعليم وتطوير النظم المعرفية المتكاملة في مجتمعاتنا.

تظهر مواضيع مثل الدراسات الدينية والصحة التطبيقية وغيرها كأسس راسخة تساهم في بناء نماذج شاملة تحدّثها مع أفرادنا اليوم، وتعزيز فهماتنا العميقة للطبيعة البشرية وتراثنا العريق.

12 Comments