في عالمنا الحالي، أصبح امتلاك المنزل حلمًا مؤجلًا لا يتحقق إلا بالدَّين.

هذا النظام العالمي يحرم الناس من حقهم في المأوى، ويجبرهم على العمل لسداد ديونهم مدى الحياة.

في حين أن الأثرياء يزدادون غنى دون أن يحركوا ساكنًا، بينما البنوك تتحكم في كل شيء: المنازل، الشركات، وحتى الحكومات.

هذا النظام يثير تساؤلات حول العدالة الاجتماعية والاقتصادية.

هل يمكن أن نتمكن من تغيير هذا النظام؟

هل يمكن أن نتمكن من تحقيق العدالة في ملكية العقارات؟

هذه الأسئلة تستحق النقاش والتفكير العميق.

#البنوك

1 تبصرے