كيف يمكن للمدرسين وأولياء الأمور التعاون لبناء جسر قوي بين البيئة التعليمية المنزلية وبين روضة الأطفال؟

وكيف يؤثر هذا التكامل على الصحة النفسية والعاطفية للأطفال الصغار وعلى استعدادهم المبكر للمدرسة؟

هل هناك حاجة لإعادة النظر في نماذج العمل التقليدية التي غالبا ما تعمل بمعزل عن بعضها البعض حتى لو كانت مشتركة الهدف النهائي وهو دعم نمو الطفل الشامل؟

1 Kommentarer