المواضيع التي تمت مناقشتها تسلط الضوء على أهمية الجمع بين الجمال والاستدامة، وإعادة النظر في الأحداث التاريخية لفهم حاضرنا وتحسين مستقبلنا، بالإضافة إلى استخدام الفنون كأداة تربوية وتنموية.

الربط بين كل هذه العناصر هو البحث عن طرق لإعادة صياغة واقعنا بطرق إبداعية ومبتكرة.

سواء كانت تلك الطرق تتمثل في دمج التصاميم الصناعية المبتكرة في المناظر الطبيعية، أو استرجاع الدروس من تاريخنا لإلهامنا نحو مجتمعات أفضل، أو حتى استخدام الرسوم الكاريكاتورية كمصدر للإلهام الفني والتدريب الذهني.

كلها جهود ترمي إلى خلق عالم أكثر جمالا وأمانا وعدلا.

هذا يتطلب منا جميعا الانخراط في حوار مستمر ومتجدد حول كيف يمكن لنا أن نستفيد من تراثنا, ونستخدم ابتكاراتنا الحديثة لبناء مستقبل نستحق.