في قلب جائحة كوفيد-19، تتنافس خمسة لقاحات مرشحة للحصول على موافقة نهائية بعد المرور الناجح عبر مراحل الاختبارات السريرية الأخيرة.

دعم الولايات المتحدة المركزية هذه العملية يركز بشكل أساسي على شركات أمريكية وبريطانية شهيرة مثل AstraZeneca, Johnson & Johnson, Merck, Moderna وPfizer.

اللقاح الصيني، الذي بدأ مبكرًا، قد وقع اتفاقيات لإجراء المراحل الثلاث الأخيرة من التجارب في الإمارات.

القاح البريطاني هو أيضًا ضمن منظومة Warp Speed الأمريكية للدعم.

في السياق العربي والإقليمي، تصدرت قضية ليبيا الأخبار مؤخرًا حيث عبّرت المملكة العربية السعودية عن وقوفها مع مصر ضد ما وصفته بالتدخلات الخارجية غير الشرعية والداعمة للإرهاب في المنطقة.

دعت المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه تحقيق السلام والاستقرار في ليبيا واستعادة مؤسساتها.

تساؤل: هل يمكن أن يكون الدعم الدولي للسلام في ليبيا أكثر فعالية إذا كان مقترنًا بتمويل وتقديم لقاحات كوفيد-19؟

هل يمكن أن يكون اللقاح كوسيلة للتواصل والتفاهم بين الدول المتحاربة؟

#القصة

1 تبصرے