هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يحكم علينا؟

هل ستصبح أجهزة الكمبيوتر قادرة على اتخاذ القرارات التي تؤثر في حياتنا بنفس القدر من الدقة والعدالة التي يمتلكها البشر؟

ربما تكون هذه هي الحقيقة الأكثر إثارة للقلق في "الحرب الباردة" بين التقنيات الرقمية والسياسات التقليدية.

إذا ما أصبحت الذكاء الاصطناعي بمثابة القوة الحاكمة، فهل سنكون جُردنا من سلطة اتخاذ القرار؟

الخَلاص من هذا dilemma قد يكون في إيجاد توازن جديد.

يجب أن نستخدم الذكاء الاصطناعي لتعزيز السياسات القائمة، وليس للسيطرة عليها.

فهدف التكنولوجيا ليس أن تحل محل البشر، بل أن تُساعدهم على اتخاذ قرارات أفضل، وأكثر عدالة.