الإفراط في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي ليس مجرد "تأثير"، بل هو إدمان يُذيب الهويات ويُفقِد الإنسانية الأصيلة.

إنها ليست مساحة افتراضية للتعبير عن الذات؛ بل سجن رقمي يغذي حالة من الوهم والاستلاب.

إن تركيزنا على الظهور المثالي ونشر صور الحياة "المزدهرة" يخفي الاضطراب الداخلي والألم الروحي الحقيقيين.

نحن نغفل بناء علاقات واقعية وإشباع حاجتنا للرفقة الحقيقية لصالح "المَشاهد" الإلكترونية.

دعونا نواجه الأمر: تحديات العالم الحقيقي ليست محسومة داخل حدود لوحة مفاتيحنا.

إنها ساعة الصحوة للأجيال الجديدة لاحتضان اللحظة الآنية وحماية أحلامهم من شباك الانحراف الزائف.

#إيقافإدمانوسائلالتواصلالإجتماعي
#للتواصل #تؤدي #استخدام #الذات #سعيدة

12 Kommentarer