نحن نستسلم للأزمات اللحظية ونغفل رؤية بعيدة المدى!

تُركز غالبية الآراء المقترحة على حلول سريعة وملائمة قصيرة المدى لتعزيز اللغة العربية عبر الإنترنت بدلاً من الاستثمار الجدي في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي لمستقبلها.

إن التركيز القصير النظر سيؤدي بنا إلى دوامة حل مشكلات اليوم ولكن بلا جدوى دائمة.

علينا تبني منظور طويل الأمد يسمح بتأسيس أساس راسخ لقوة لغوية رقمية مستقرة ومتجدِّدة.

فلنكن صريحين - هل سنترك مصير لغة عظيمة مثل العربية تعوم فوق أمواج الاتجاهات العابرة؟

دعونا نتحدى تفكيرنا الجماعي الضيق ونحتضن تحديًا بناءً على رؤى علمية واقتصاديات مدروسة جيداً.

إنها لحظة مثالية للمضي قدمًا نحو ابتكار يُعيد تعريف علاقة الإنسان بلغته الأم ودوره الإلكتروني الجديد.

هيا بنا!

#فرصة #المتغيرة

11 Kommentarer