التوازن بين العمل والحياة الشخصية هو غالبًا خادع، حيث يُنظر إليه باعتباره حل وسط دائم بدلاً من الاختيار الاستراتيجي.

أنا أتحدى هذا التصور؛ هناك فرصة ذهبية لتغيير طريقة النظر إلى "التوازن".

بدلاً من الخوف من فقدان شيء ما عند اكتساب آخر، دعونا نتقبله كتكامل عضوي.

الفشل في تحديد واحترام الحدود الزمانية والنوعية يؤدي بنا لحالة دائمة من التشوش والإرهاق.

لكن ماذا لو تمكنّا من إعادة تعريف العمل نفسه؟

ماذا لو كان مركز الاهتمام ليس حول كم العمل الذي نقوم به، ولكنه كيف نحقق الغرض منه؟

كيف يمكننا القيام بذلك بطرق تُلهمنا وتعزز قدرتنا على الاستدامة طويل المدى؟

إن فهم الاحتياجات الذاتية هو نقطة الانطلاق، ولكن الأمر الأكثر تحدياً يأتي حين نتعلم كيفية دمج هذه الاحتياجات ضمن إطار عملنا.

هل يعني ذلك تغيير الثقافات داخل أماكن عملنا، أم أنه يستوجب تغييراً داخلياWithin each one of us?

دعونا نجيب على هذين السؤالين ونعيد تشكيل مفاهيمنا عن التوازن بين العمل والحياة الشخصية.

إنها رحلة تستحق المغامرة بكل تأكيد.

#ناجح #pيبدأ #النفسية

13 التعليقات