إن حماية الهوية الوطنية والتقاليد ليست عذرًا للجمود أمام التقدم والتطور!

إن رفض التكنولوجيا الحديثة باسم الدفاع عن القيم قد يؤدي إلى تخلف طويل المدى.

فعلى سبيل المثال، بينما نحافظ بشدة على خصوصيتنا وأخلاقنا، هل نفوت فرصة الاستفادة مما توفره وسائل التواصل الاجتماعي وغيرها من الأدوات الرقمية لمجالات التعليم والصحة والاقتصاد وغيرها؟

إن الأمر يتعلق بإيجاد توازن بين الأصالة والحداثة بشكل عملي ومثمر.

فلنفتح نقاشاً حول كيفية تبني الابتكار ورفض الجمود تحت ستار "الدفاع عن تراثنا".

#ديناميكيةالهوية #المستقبلهو_اليوم

1 Komentar