التعلم الإلكتروني، رغم تقدماته الواعدة، ما زال يستغل الطبقة الغنية بطريقة غير متكافئة.

بينما يُفترض أن توفر هذه الأدوات مساحة للجميع بغض النظر عن خلفياتهم الاقتصادية, يبدو أنها تضخيم الفوارق بدلاً من سدها.

إذا لم نعمل الآن لضبط سياساتها وتوفير الدعم اللازم للأسر ذوي الدخل المنخفض, سنشهد جيل جديد من الأميين الرقميين - أميين ليست بسبب عدم القدرة على القراءة والكتابة, بل لأنهم لم يصلح لهم الحصول على أهم نوع من المهارات اليوم: مهارات القرن الحادي والعشرين.

#الثروةالتعليميةالموزعة
#ph3 #يستطيع

13 Kommentarer