الثورة الصناعية الرقمية ليست فرصة متاحة للجميع؛ إنها تفاقم الفوارق الاجتماعية والاقتصادية.

إن التركيز الزائد على الفرص التي تخلقها الثورة الصناعية الرقمية يغفل عن حقيقة مؤلمة وهي أن هذه الثورة تترك خلفها جماهير أكبر من المُهمَشَين.

بينما يجد البعض فرصًا جديدة، يعاني آخرون من بطالة طويلة الأمد وفوارق معرفية وعمرانية هائلة يصعب تجاوزها.

بدلاً من اعتبار المشروع الرقمي مشروع تنمية شامل، يديم الوضع الحالي تفاوتات طبقية وحصار حضاري ضد مناطق كاملة.

كيف نتحدث عن "فرص" إذا كانت الغالبية لا تزال تواجه تحديات أساسية للوصول إلى أساسيات التعليم والاستقرار الاجتماعي؟

هل نحن فعلاً نسعى لتحقيق العدالة الاجتماعية أم نخدع أنفسنا بفكرة زائفة عن "التنمية"?
#الأكثر #عالم #والإنتاجيةp #ومتنوعة #أفضل

11 التعليقات