التكنولوجيا قد تغزو عالمنا بسرعة البرق، ولكن الحقيقة هي أن القلب والروح هما ما يحتاج لهما الطفل حقاً في الرحلة التعليمية.

التعليم الرقمي مهما كان متقدماً، فهو لن يستطيع أبداً فهم دموع الفرح لدى الطفل عند حل مشكلة صعبة تحت إشراف معلم محب.

لن تستطيع الكاميرا مراقبة عيون الطالب أثناء التركيز، ولا سماعة البلوتوث ستستطيع الشعور بالإنجاز عندما يفهم درساً جديداً لأول مرة.

إن التعليم عبر الإنترنت مفيدٌ وممتعٌ، ولكنه غائب عن الروابط الثمينة التي تبنيها بين البشر.

دعونا نحترم الماضي ونحتضن المستقبل بحكمة - من خلال دمج أفضل ما في العالمين، يمكننا تحقيق ذروة المعرفة والعاطفة.

هل توافقون؟

#العلاقات #وإياد

14 التعليقات