في رحاب المستقبل الإسلامي، ينبغي لنا تبني "الأيجوتيك" - استراتيجية توازن دقيق بين أصالتنا التقليدية والقوة الناشئة للتكنولوجيا.

إن المدخلات الرقمية ليست مجرد وسيلة؛ إنها أداة لقرب قلوب الناس بدرجة أكبر إلى التعاليم النقية للقرآن والسنة.

فبالذكاء الاصطناعي المسؤول، والإنترنت كنظام بوصلة أخلاقية، يمكننا صناعة مجتمع مدمج ومترابط، متوافقة مع هرمية القيم والتشريعات الدينية.