هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون أداةً لضمان حقوق الإنسان في عالم يتزايد فيه الإرهاب الإلكتروني؟

هذا السؤال يثير تساؤلات حول كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي في محاربة الجرائم الإلكترونية دون انتهاك حقوق الإنسان.

على الرغم من أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يوفر أدوات قوية لتحليل البيانات واكتشاف الأنماط، إلا أن هناك مخاوف من استخدام هذه التقنيات في مراقبة أنشطة الأفراد بشكل غير مبرر.

هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون أداةً فعالة في محاربة الإرهاب الإلكتروني دون أن يكون له تأثيرات سلبية على الخصوصية الشخصية؟

هذا هو السؤال الذي يجب أن يثير النقاش حول كيفية تطوير الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول، ووضع إطار عمل قانوني قوي لحمايته من الاستغلال.

1 Kommentarer