"هل يمكن أن يلعب تعليم الكبار دورًا حاسمًا في كسر دائرة الجمود الثقافي والتقدم نحو مستقبلٍ أكثر عدلاً ومساواة؟

بينما يؤكد الخبراء على أهمية التعليم المبكر، فإننا غالبًا ما نهمل قيمة الاستمرارية والمعرفة مدى الحياة.

تخيل سيناريو حيث يتم منح البالغين فرصًا متساوية للتعمق في الأعمال الرائدة مثل تلك التي ناقشناها سابقًا - والتي تسلط الضوء على الصراعات الإنسانية والخلفيات التاريخية الغنية للمنطقة العربية.

هل ستصبح معرفتهم الجديدة قوة لتحقيق التغيير الاجتماعي، وتمكينهم من المشاركة النشطة في تشكيل مصائرهم ومجتمعاته؟

دعونا نستكشف هذا الاتجاه الجديد الذي يربط بين أهمية تعلم القراءة والكتابة مدى الحياة ودور الفنون الآدبية في تنوير العقول وبناء جسور التواصل عبر الأجيال.

"

1 Commenti