مَن مِنّا لا يحلم ببشرة نقية ومتوهجة؟

لكن هل تعلم أن البشرة تتحدث عنا أكثر مما نظن؟

إنها مرآة لصحتنا الداخلية والعالم الخارجي الذي نعيش فيه.

بينما نسعى جاهدين إلى اتباع أنظمة غذائية صحية وروتينات تجميلية فعالة، قد نتجاهل عاملًا رئيسيًا آخر يؤثر علينا جميعًا وهو.

.

.

البيئة.

نحن محاطون بالعوامل البيئية المؤذية التي تؤذي بشرتنا كل يوم.

بدءًا من أشعة الشمس الحارقة وحتى الهواء المُلوَّث والمياه المعبأة بالمُركبات الكيميائية الضارة؛ كلها عوامل خارجية تستنزف شباب جلدنا وحيويته.

حتى لو كنت تهتم كثيرًا بنظامك الغذائي وتمارس الرياضة بانتظام وتستخدم أفضل أنواع الكريمات المرطبة، فقد تواجه صعوبة كبيرة في مكافحة آثار الشيخوخة المبكرة والتغيرات الجلدية غير المرغوب فيها ما لم تأخذ بعين الاعتبار دور البيئة المحيطة بك.

فلماذا لا نجعل حماية بشرتنا من الآثار البيئية جزءًا أساسياً من روتين العناية اليومي لديها؟

دعونا نتعمق قليلاً في طرق بسيطة وعملية لحماية بشرتنا ضد العدو الأكثر هدوءًا ولكنه الأكثر تأثيرًا منذ ولادتنا وحتى نهاية رحلتنا الأرضية: بيئتنا!

شاركوا آرائكم حول كيفية جعل الحماية البيئية أولوية قصوى ضمن قائمة اهتماماتكم المتعلقة برعاية صحتكم وجمالكم؟

1 Kommentare