في ظل صراع الهويات العالمية والحاجة الملحة لإعادة النظر في القيم الاجتماعية والاقتصادية، يأتي دور الإعلام والفن في إحياء القيم الأساسية وترسيخ الثقافات المحلية.

فالرياضة ليست مجرد منافسة، بل ساحة لمعركة الحقوق والتساوي؛ والأمن ليس فقط عن القبض على المجرمين، بل أيضاً عن منع الظروف التي تدفع الناس نحو الجريمة.

أما بالنسبة للسياسة الدولية، فهي ليست لعبة بين القوى العظمى، بل هي حق الشعوب في السلام والاستقرار.

وفي النهاية، كل موظف يستحق الاحترام بغض النظر عن منصبه.

نحن بحاجة لأن نرى العالم من خلال عدسة العدل الاجتماعي وليس الانتهازية الشخصية.

فلنرتقِ بأنفسنا ومن حولنا لنكون جزءاً من الحل بدلاً من أن نكون جزءاً من المشكلة.

1 تبصرے