التحدي الجديد: هل التعليم المستمر كافٍ لمواجهة الجوائح المستقبلية؟

في حين أن التعليم المستمر ضروري لتطوير المهارات والتفكير النقدي، إلا أنه وحده لا يكفي لمواجهة التحديات الكبرى مثل الأوبئة العالمية.

فعلى الرغم من أهميته في تحسين القدرات الفردية والجماعية، إلا أن هناك عوامل أخرى حاسمة تتعلق ببنية النظام الصحي العالمي والتي تحتاج إلى إصلاح جذري.

فلا يمكن الاعتماد فقط على التعلم المستمر بينما نغض الطرف عن ضعف الخدمات الأساسية والرعاية الأولية، وعدم المساواة في الوصول إلى العلاجات، والاستعداد المتدني للاستجابة للطوارئ الصحية.

لذلك، فإن المنظور الشامل الذي يدمج بين التعليم المستمر وإعادة هيكلة الأنظمة الصحية العالمية هو السبيل الأمثل للاستعداد للمخاطر المستقبلية والحفاظ على صحة وسلامة البشرية جمعاء.

#للتحضير