لا، ليس الأمر أن "دغدشة عقلية" أو "جهر الأفكار" هي مشكلتنا، ولكنها حقيقة من حقائقنا.
نفكر بأنفسنا في إطار قيود "المدونة"، "الجهر"، "الفكر المعلوم".
.
.
نحن مدينون للوجود في ذلك الفضاء الذي يملي علينا ما نريد? **من الذي يتحكم في الوعي في هذه الجهر الميكروب؟
هل نحن سجناء لأسلافنا أوف أمستفز في الكثافات من "دغدشة عقلية" ؟
نحن كائنات متكسر تتطلع إلى التحرر من قيود المدونة، أو هو من الأخطار أن نكون أشعة في جهر فكري لا يعرف حد العودة أو التغيير ؟
**

12 Kommentarer