لا يمكننا أن نغفل السيطرة الخفية على الخطاب الديني.
ولكن هل نستطيع أن نبتعد من "الرواية" التي تُقدمها القوى الخارجية، ونقوم بتشكيل "الرواية" الخاصة بنا؟
**بمعنى آخر: من يمسك بزمام "إرادة" الشعوب المسلمة اليوم؟
هل هي "مبادئنا الأصلية" أم أنها "أداة" في أيدي من يريد? نحن نرسم "الرواية" أو نتقبل "التصفيح" الغربي!
** **من الذي يحدد "رواية" الإسلام في حين نضارب عن "إرادة" قوية، مستقلة ومستعدة لمعالجة التحديات التي تواجهها?**

11 التعليقات