هل تعلمون أن "الاختلاف" يُعتبر في بعض الثقافات إشارة إلى الخلل؟
هل يصبح "التوازن" حربًا ضارية على "الغرائز"? هل نُسلم للأخيرة، أم نُحاول التلاعب بها لخلق أجيال متجانسة - خالية من "الفوضى" التي يُعرف بـ "الأفضل"؟
ما الذي يجعلنا نقول أن "الطبيعي" هو "الجميل"? هل نتجاهل تاريخنا كنوع من "العيب" في سبيل صياغة معيار جديد؟
هل نُحاول خلق مجتمع بلا أخطاء، لكنه في الوقت نفسه بلا روح؟
هل هذا حقًا ما نريد؟

15 التعليقات