في ظل التحديات العالمية المتزايدة، من الضروري إعادة تعريف دور الفرد في المجتمع.

بدلاً من الاعتماد على المسؤولية الشخصية، يجب التركيز على بناء شراكات قوية وتعاون دولي لمواجهة التحديات المشتركة مثل التغير المناخي والإرهاب.

كما أن الثورة الصناعية الخامسة، التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، ستغير طبيعة العمل، مما يتطلب منا الاستعداد لهذا التحول من خلال التعليم المستمر وإعادة التدريب.

يجب أن نرى هذه التغييرات كفرصة لإعادة تعريف العمل وتعزيز العدالة الاجتماعية والاستدامة الاقتصادية.

1 Kommentarer