"أمة الأفلاس الرقمي": هل نحن حقاً عائشون في عالم افتراضي حيث البيانات هي العملة الجديدة والمستهلك النهائي الوحيد؟

لماذا نسمح لهذه العمالقة الرقمية بأن تصبح مالكي زمننا وأفكارنا وحياتنا؟

إنها ليست مجرد مسألة خصوصية، بل هي حرب وجود ضد الذات البشرية.

يجب أن نحول الطاقة التي ننفقها على الشاشات إلى قوة تغيير حقيقية.

فلنجعل من التعليم بوابة للتغيير الاجتماعي والاقتصادي الحقيقي.

فلنعيد النظر في مفهوم الشفافية ونقرر ما إذا كنا سنترك الأوضاع كما هي أو سنختار طريقاً مختلفاً.

هذا ليس نقداً، إنه دعوة للاستيقاظ والاستثمار في مستقبل أفضل لنا جميعاً.

1 टिप्पणियाँ