التعليم كمحفز للتغيير في مجتمعاتنا الجامدة والمحافظة: هل هو حل أم خرافة؟

في عصر التشكيل الثقافي المستمر، يبدو أن التعليم تحول إلى جذور حديثة لمجتمعات غير صائبة.

ولكن هل يمكن للأفلام، مع نقدها اللاذع للواقع، أن تؤدي إلى انهيار المعتقدات التقليدية بمثل هذه السرعة والكفاءة التي يُزعم أن التعليم قادر على تحقيقها؟

أتحدّى هذه الرؤية المُبجلة للتعليم كواجهة مطلقة ضد التفكير الضار بالنظام.

في حين يُزعم أن التعليم يسعى إلى تشكيل عقول نابضة، فإن الأفلام قادرة على إحداث اختلاجات طبية لهذا الوعي بطرق مثيرة.

هل من الممكن أن تصبح السينما، وبالأخص فيلم هوليوود، محور حدث لإحداث إصلاحات جذرية أكبر من التعليم نفسه؟

تُطرح السؤال: هل تستطيع المؤسسات التعليمية، عادةً ما تكون حافظة للأعراف والقيم الموروثة، أن تتفوق على القوى التحولية للإصدارات السينمائية التي تطغى بصاخبها في مسرح حديث يُعرّف على نطاق واسع؟

#يركز

1 التعليقات