هل النظم السياسية مجرد مسرحيات عبثية؟

ديمقراطية؟

ديكتاتورية؟

ملكية؟

جمهورية؟

كل هذه المسميات مجرد غطاء على اللعبة القذرة التي لا تتغير.

دائمًا هناك طبقة تحكم وطبقة تُحكم، دائمًا هناك من يُقرر كل شيء بينما يُباع لك وهم الحرية عبر صندوق انتخابي تافه.

إذا كان الشعب يحكم، فلماذا لا يستطيع تغيير أي شيء جوهري في حياته؟

هل النظم السياسية مجرد مسرحيات عبثية؟

ديمقراطية؟

ديكتاتورية؟

ملكية؟

جمهورية؟

كل هذه المسميات مجرد غطاء على اللعبة القذرة التي لا تتغير.

دائمًا هناك طبقة تحكم وطبقة تُحكم، دائمًا هناك من يُقرر كل شيء بينما يُباع لك وهم الحرية عبر صندوق انتخابي تافه.

إذا كان الشعب يحكم، فلماذا لا يستطيع تغيير أي شيء جوهري في حياته؟

هل النظم السياسية مجرد مسرحيات عبثية؟

ديمقراطية؟

ديكتاتورية؟

ملكية؟

جمهورية؟

كل هذه المسميات مجرد غطاء على اللعبة القذرة التي لا تتغير.

دائمًا هناك طبقة تحكم وطبقة تُحكم، دائمًا هناك من يُقرر كل شيء بينما يُباع لك وهم الحرية عبر صندوق انتخابي تافه.

إذا كان الشعب يحكم، فلماذا لا يستطيع تغيير أي شيء جوهري في حياته؟

هل النظم السياسية مجرد مسرحيات عبثية؟

ديمقراطية؟

ديكتاتورية؟

ملكية؟

جمهورية؟

كل هذه المسميات مجرد غطاء على اللعبة القذرة التي لا تتغير.

دائمًا هناك طبقة تحكم وطبقة تُحكم، دائمًا هناك من يُقرر كل شيء بينما يُباع لك وهم الحرية عبر صندوق انتخابي تافه.

إذا كان الشعب يحكم، فلماذا لا يستطيع تغيير أي شيء جوهري في حياته؟

هل النظم السياسية مجرد مسرحيات عبثية؟

ديمقراطية؟

ديكتاتورية؟

ملكية؟

جمهورية؟

كل هذه المسميات مجرد غطاء على اللعبة القذرة التي لا تتغير.

دائمًا هناك طبقة تحكم وطبقة تُحكم، دائمًا هناك من يُقرر كل شيء بينما يُباع لك وهم الحرية عبر صندوق انتخابي تافه.

إذا كان الشعب يحكم، فلماذا لا يستطيع تغيير أي شيء جوهري في حياته؟

هل النظم السياسية مجرد مسرحيات عبثية؟

ديمقراطية؟

ديكتاتورية؟

ملكية؟

جمهورية؟

كل هذه المسميات مجرد غطاء على اللعبة القذرة التي لا تتغير.

دائمًا هناك طبقة تحكم

1 التعليقات