في ظل التغيرات السياسية والاقتصادية والرياضية التي تحدث حولنا، يبدو أن هناك عنصر مشترك يؤثر بشكل كبير وهو "التنوع".

سواء كان ذلك تنوعًا في القدرات البشرية مثل حالة اللاعب نصير مزراوي الذي يستطيع شغل أكثر من مركز في الفريق، أو التنويع في العلاقات الدولية كما تظهر حالات التوتر بين الدول المختلفة، وصولاً إلى التنويع في المشاريع الاقتصادية الكبيرة مثل مصفاة الدقم.

لكن هل هذا التنوع دائما ما يكون مصدر قوة؟

وهل يمكن اعتباره ضرورة حقيقية للبقاء في عصرنا الحالي؟

إن السؤال ليس فقط عن كيفية التعامل مع هذا التنوع، بل أيضا عن فهم تأثيراته طويلة الأمد على المجتمعات والأفراد.

#والاقتصاد #أعلنت #مزراوي #نصير #الاستقرار