هل يمكن أن تكون السيوف القديمة والاسم الأول للطفل رموزًا للتواصل الثقافي بين الماضي والمستقبل؟

إذا كان ذلك، فهل يمكن أن تكون هذه الروابط الخفية بين الماضي والمستقبل دروسًا حول كيفية تبني الهوية والثقافة بشكل عميق وحقيقي؟

1 코멘트