"مع تقدم الذكاء الاصطناعي، يتعدى دوره مساعدة الإنسان ليصبح منافسًا له في العديد من المجالات، بما فيها التعليم.

بينما تعتبر بعض الأصوات تهديداً لهذا الواقع الجديد، دعونا ننظر إليه كفرصة لإعادة تعريف الأدوار البشرية.

ربما لم يعد معلم المستقبل يقدم المعلومات بقدر ما يشكل العقول ويغذي الإبداع والإبتكار.

الذكاء الاصطناعي قادر على تقديم البيانات والمعرفة، ولكن الروح الإنسانية هي التي توجّه وتستخرج منها القيم والأخلاق.

لذا، هل سنعتبر الذكاء الاصطناعي عدوًا أم شريكًا في عملية التعلم؟

"

1 Комментарии