بينما تنطلق أصداء التاريخ وترسم لوحات فنية بتقاليد قديمة، تظل الرسائل المكتوبة بخطوط عتيقة تحمل عبق الزمان وصدق الشعور.

هي جسر يصل بين الأجيال ويعبر عن أحاسيس إنسانية خالدة كتلك التي عاشها المصريون القدماء والتي نعايشها الآن بروحانيات رمضانية سامية.

فلنكن جزءًا منها ولنعطي اهتمامنا للعالم الطبيعي والعلاقات البشرية النقية كما فعل أسلافنا الذين كتبوا بحبر قلوبهم لا بالألوان الصناعية فقط.

فلنرتقِ بقيمنا نحو آفاق جديدة حيث التكنولوجيا والروحانية يسيران جنبًا إلى جنب.

1 التعليقات